+ اخبي كثير أخاف أجرح ناس كثير * صدى
المشاركات
+ هي لحظة انتظرتها بكل صبر وها هي ذا تتحققت سعادة عانقت قلبي [ برؤية وجوههم ، وبرؤية إبتساماتهم وضحكاتهم ، وسماع ثرثراتهم التي لا تنتهي ، وبلمسة أيديهم الرقيقة حينما عانقت يداي ] سعادة تشاركتها معهم عندما أرتدينا أرواب التخرج ، وتوجنا بالقبعات والسعادة الكبرى أنني [ تخرجت معهم ، ذات الدفعة ] سعيدة كونهم كانوا جزء في قصة حياتي ، شاركوني أجمل اللحظات وأصعبها أدم رفيقاتي ياالله ، وهبهم سعادة لا يتخللها حزن ، ووفقهم في الدنيا والآخرة * صدى الاحساس
+ يؤرقني بعدك ، ويؤلمني تجاهلك كم من المرات انتظرك ، وكم خفق قلبي خوفًا من كل شيء ، غيابك ، تجاهلك ، واللامبالاة منك اخبرني ماذا بعد الانتظار ...؟! لا شيء سوى الخذلان ، الخذلان المتكرر الذي اتمتم لقلبي لا بأس ليس بقصد منه ، لن يعيدها مرة آخرى ذلك الخذلان كيف اصف لك شعوري به ...؟! خذلانك اشبه بسكاكين تطعن قلبي ، تغرقي اعماقي ألمًا وحسرة وربما ندمًا لن اقف لأعاتبك ، أو اتشبث بك أكثر فجسدي اصبح ضعيفًا وقلبي أيضًا ...! خذلانك جعل مني فتاة بلا احساس ، بلا اهتمام ، متبلدة ، فائض قلبها باللامبالاة * افعل ماشئت ، لن اتفوه بكلمه سأبقى صامته ، ربما أموت أو يموت حبك ~ #صدى الاحساس
+ لطالما أردت الإفصاح ... ولم استطع الافصاح لرفيقة أو لأخت فمنذ زواجكِ لم تعودي كما كنتِ لم تعدِ تفصحين لي ولم تعدِ تحكين لي ولم تعدِ تمضين وقتكِ معي كما السابق منذ زواجكِ وأنتِ تبتعدين عني شيئًا فشيئًا كم من مرة أردت الحديث معكِ وسؤالكِ لكني كنت أخجل أو حتى أخشى أن أحرجكِ به لذا تركت أسئلتي لتجاوبيني براحتكِ في أول يوم لأمتحاناتنا أتذكرين مافعلته .؟ كنت اقف معكم ، ولثواني معدودة رأيتك تلحقين بها وأنا لا زلت واقفة أجهل ما حدث ...!!! ومن ثم تبعتكم .. وحينها عرفت لمَ يارفيقة .؟!! أحقًا [ أنا ] لا شيء بالنسبة لكِ لتفعلي ذلك ..؟! ليست المرة الأولى ، لكن هذه المرة التي لم استطع ان اتغاضى عن ذلك أزعجني تصرفكِ حقًا وآلمني تصرفكِ هذا كسر بداخلي شيء لا يجبر ي عزيزتي وامات شيئًا آخر أنا الآن حقًا لا أشعر بأيت مشاعر تجاه أحد وتجاهكِ خاصة أجهل إن كنت أشتاقكِ أم لا .؟ وإن إشتقتكِ لن أفصح بذلك ... * اعتذر .. * صدى الاحساس
+ قبل يومين اتوفت عمه ( بنت عم بابا ) كانت انسانه حبوبه ومرررة طيبة احس اكثر صورة ثابتة في مخي ملامحها وهي تضحك وصوتها وهي تحكينا انسانه بقد ماتتألم كانت تقول الحمدلله الحمدلله ماسمعتها في يوم تتأفف وتتذمر من المرض والوجع رغم إني اخاف اشوف جنازة وكدا بس رحت اشوفها آخر مرة يمكن من شهرين وشي تقريبًا سلمت ع يدها > قالوا لي سلمي ع يدها عشان عيونها دوبو مسويتلها عملية وكدا وانا من هبلي بست يدها بس ماندمت عشان كدا في شي جوتي قالي يمكن تكون آخر مرة تشوفيها وتسلمي عليها مدري ليش حسيت كدا وشي قالي ترى عادي مانقص من مقدارك يعني اللي قطع قلبي بنتها وهي تبكي هي وحيدة البنات وقريبة من امها مرة بس اقول الله يصبرها ويجبر كسرها ساعات احس عمة وماما يشبهوا بعض في بعض الأشياء غير عن كونهم سميات عمة : الله يرحمك ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته ويجعل قبرك روضة من رياض الجنة وينور قبرك ويأنس وحشتك ويصبراهلك ويجبر قلبهم سبحان من زرع حبك في قلبي * خربشه * صدى
+ أتذكرين ...؟! دومًا كنتِ تقولين لي بأنني | متبلدة | أو حتى | حساسة للغاية | ومرة أوافقكِ ذلك وخمس مرات لا أوافقكِ عزيزتي ~ اليوم احبركِ .. أنا الآن حقًا وصلت لمرحلة | التبلد | ~ فما عاد هناك أمر يحزنني ولا أمر يسعدني ولا أجد مشاعر مختلفة تجاه أحد وإني اشعر بحزن لفراقكم ولكن ...!! ليس بذلك الحزن الذي يبكيني ويؤلمني •حمدًا لله على كل شيء *صدى الاحساس
+ رفيقاتي ~ مازالت سعادة تيك الأيام تغمرني ... مازلت اذكر كيف كنا مفعمين بالحياة ، ومفعمين بالطفولة ~ مازلت اذكر كيف سعدنا حينما وجدنا أول حرف لاسماء | أمهاتنا | هو ذاته ’ الحرف نفسه ’ كنت اشعر أن تلك هي احد الخيوط التي كانت تربطنا ف( الحاء ) حُب ، يولد قبل ولادتنا ، يتنفس داخلنا ، ويبهجنا و( الحاء ) حَنان ، يربت على أجسادنا الصغيرة ، التي مهمها بلغت من العمر تظل في عمر الزهر و( الحاء ) حُسن ، يرقينا لأعلى مراتب الجمال والدلال و( الحاء ) حِلم ، يرأف بنا ، ويتغاضى عن زلاتنا عن طيب خاطر مازلت أبتسم لذكرياتنا وتفاصيلها ~ • اطال الله في عمر والدينا وامدهم بالصحة والعافية ورزقنا برهم وجعل رفقتنا مستمرة إلى آن اللقاء في جنته بإذنه *صدى الاحساس
+ من كثر ما الموقف عجيب احس إني لمن دحين مصدومه ...! متخيلين الموقف معايا ...؟!! تكون خارج من المكان وشايف سيارات كثيرة قدامك ، وتدور ع السيارة اللي ترجعك بيتك ، تلاقيها واقفة قدامك بالزبط وبتروح تركب ... وانت ماشي تشوف قدامك شخص واقف يطالعك تحسبه يستنى أحد من الصبايا .... تطالع في السيارة مافيها أحد ، تلف ع الآدمي وتأشر له ويجي ... وفي نفس الوقت تلاقي شخص تاني جاي من ورآك وبيركب نفس السيارة ، لا ومكان السواق متخيلين ...؟!!!!!!! ولا الصدمه ...! انو نفس الشخص اللي دوبو شفته واقف وحسبته بياخذ شخص غيرك ...! تشك في نفسك شك ...!!!!!!! دي السيارة ولا أنا مخربطة ...!!! وتلاقي الآدمي جاي وبيركب مكان الراكب وعادي الحياة عندو جميلة ... لا مو جميلة بس ...! الجميلة والفاتنة كمان ودا الشي اللي يخليك متأكد إنو دي السيارة نفسها اللي ترجعك كل يوم احس إني احتاج عشرين كيلو مخ عشان استوعب فيلم اليوم غير العشرة كيلو اللي في الأيام اللي راحت ...! تدروا احس بخوف وانا ارجع ... ياترى ايش بكرا ممكن يصير ...؟!! يارب احميني واحفظني بعينك التي لا تنام ، واكفيني من كل شر يارب * صدى الاحساس