أعزف على أوتار الأنين

- وددت أن أخبرك بأنني أفتقدك كثيرًا  وأن قد غيابك طال كثيرًا ياعزيز ..! في لحظة تردد .. تراجعت ومحوت كل ماكتبت  *صدى 

_ ليت الشوارع تجمع إثنين صدفة لا صار شباك المواعيد مجفي ..!

- أما بعد ..! فـ حضورك لم يعد يعني لي أي شيء .. وشكرًا .. *صدى

_ السعادة تشوف شخص أبدًا ماتتوقع تشوفه *صدى 

- إذا أردت ان تعود .. فـ أخلق عودة تليق بذلك الغياب ..! *صدى 

- ‎تراكمت الغصات في حنجرتي  ‎تكدست تلك الصرخات والعتابات المتواصلة التي لا تصل إليه ‎كما تهشم قلبي من ذلك الاشتياق المميت ‎في لحظة ما ..  ‎انهرت ..!  ‎*صدى

- ‎إن كانت دموعي ستنزعك من قلبي .. فـ دعها تسقط ..!😢💔 ‎*صدى

- ‎• مشكلتي أنني لا أستطيع الكذب عليك حين حزني ..!  ‎• ومشكلتك أنك لا تعي بأن الشوق إليك قد يبكيني ، وأن إبتسامة منك قد تصنع يومي ..! ‎*صدى

- ‎صديقي المغفل .. ‎كيف كنت معك أشعر بالآمان  ‎كنت أشعر بأن الحياة مازالت بخير رغم كل الصعوبات التي واجهتني  ‎كنت أرى الحياة وردية معك ..! ‎كنت مقتنعة بذلك .. لأنك كنت دومًا سندي بعد الله .. وقوتي .. وسبب تماسكي  ‎ولكن ..! ‎منذ أن أبتعدت ..! ‎منذ أن غبت ..!  ‎تلاشى كل ذلك  ‎بت ضعيفة ، هشة ..! ‎حتى صعب عليّ إقناع نفسي بأن الأمور على مايرام ..  ‎وأن الحياة مفعمة بالجمال ..  ‎لـ إنني ياعزيزي كنت أرى الجمال بعينيك ..  ‎كنت أشعر بالحنان في إبتسامتك التي طالما ربتت على قلبي في كل مرة قست عليّ الحياة فيها ..! ‎كلماتك التي طالما كانت موسيقتي المفضلة التي تجعلني " أروق" رغم سذاجتها ‎- إذا ألتقينا ذات يوم  ‎سـ ( أقرمعك )  ‎لكي تتذكر أن غيابك ذنب لا يغتفر ..! ‎*صدى

- الأمل ..! أن تضجي سكون الليل بشهيق بكائك أن تنهاري ولا أحد يسمع صوت نحيبك ثم تستقبلي الصباح برقصة سعادة وكأنك في موعد غرامي ..! *صدى 

- احساس بشع جدًا لمن الشخص إللي تحبه يفكر ينزعه نفسه من قلبك شويا شويا .. عشان مايصدمك ببعده عنك فجاة بس هو مايدري قد ايش هو بيأذيك بهذه الطريقة ويخليك تكرهه وتنسى كل لحظة جميلة عشتوها سوا ..! *صدى 

- حينما تختلط مشاعر الحزن والاشتياق في آن تتفجر منها ينابيع كانت مندثرة منذ أمد بعيد *صدى 

- قد تقهقه ضحكًا وقد يظنون أنك سعيد جدًا لكن لا أحد منهم يعرف كيف كانت ليلتك ..! *صدى 

- ليلًا .. قد نتخذ قرارًا صباحًا .. قد نتراجع عنه *صدى

- لم أعتد على إتصالاتك لذلك كنت مندهشة حينما رأيت شاشة هاتفي تضيء بـ اسمك كنت أشعر بالشوق يختبئ بين كلماتك وبالرغم من ذلك كنت تحاول أن تنهي الحديث سريعًا وتغلق السماعة بينما كان الحزن ينهش قلبي ، كان شوقي إليك متعطش لكلك حاولت أن أخلق حديثًا لـ أرويني بصوتك كان يكفيني غياباتك الطويلة وأختفائك المتكرر لكني سرعان ما أستسلمت لِـ حديثك البارد وحاجزك المُصد وأنهيت الحديث ..! وددت لو أنك أطلت ، أو حتى أخبرتني بأنك أشتقت .! *صدى 

- كان خطئي حينما وضعتهم فوق سقف توقعاتي كانوا سعادتي المزيفة .. كانوا خيبتي ظننت أنهم لا تشبهون أحدًا .. لا يشبهون سيئاتي التي سرقت عمري كنت مخطئة ياصديقي .. أخطأت حينما ظننت أنهم ورود بيضاء زرعت في قلبي .. كانوا بستانًا من الأقحوان أو بستانًا من الشوك أيقظني من سباتي بعد أن جرحني نسيت أن الورود تذبل ياصديقي .. تموت ..! وماتوا في قلبي ..!    *صدى

- ليش نخاف في لحظة ونتراجع ع الرغم من انه حلم حياتنا ..؟!  امنيتنا اللي انتظرناها عمر عشان تتحقق ..!  ليش نطفيها بشعور بارد .. ليش نخلي السلبية هي اللي تتحكم فينا - بين سعادتنا وشقانا-  *صدى

- لكل نور هناك طريق مظلم ممتلئ بالعقبات والصعوبات التي تعرقل سيرنا تلك العقبات تشقينا لنصل لأحلام انتظرناها عمرًا لكي تتحقق، إنها وجدت لتشعرنا بقيمة ذلك الحلم ..! *صدى

- ورغم كل الأمور السيئة التي تحدث معي إلا أنها أهون عليّ من كل الصراع الداخلية ، من كل الأمور التي تنهك فكري وتتعب قلبي إنها أهون عليّ من الشعور بالحب والكره في آن .. من الشعور بالغرق أو الشعور بالنجاة أو حتى الشعور بالبعد والإقتراب .. كـ مدٍٍ وجزر !! إنها أهون عليّ من تميتني فكرة ! أو يقتلني شعور ! أو أن تحلق بي كـ عصفور سعيد متحرر من كل القيود ذلك التخبط يطفئ كل نورٍ يتوهج بداخلي .. يعتم كل شيء جميل في عينيّ ..! يعزلني عمن أحب .. وعما أحب إنه يسرق عمرًا من عمري ..! -ليت كل ماحدث لم يحدث ، وليت كل وهج يبقى لا ينطفئ ..! ولكني ع يقين بأن الله سيهديني نورًا أهتدي به .. نورًا يبدد كل عتمة ويجمع شتات ..! *صدى #انتهى 

- The great person who makes you happy by simple things *sada

+ صديقي العزيز ..! كم صعب عليّ جدًا أن اخبرك بأنني منزعجة منك لأنني لا أملك عذرًا قوي لذلك كيف أخبرك بأنني أغار عليك ..؟! أوبأنني أريدك لي وحدي ..!! حاولت التحكم في مشاعري .. لكني فشلت لم أستطع كبح مشاعري ومنعها من حبك ليس باستطاعتي فعل ذلك .. خرجت الأمور من سيطرتي عقلي يلومني كثيرًا على الطيش الذي أعيشه وقلبي يحن عليك كثيرًا من أصعب الحروب التي يصعب إنهائها .. ذلك الحرب القائم بين القلب والعقل بين المنطق والمشاعر قد يجعلنا الحب عميان لا نرى طريق النور إنه يحجب أشعة الشمس عنّا .. ويلقي بنا في طريق لا نهاية له ،، يجعلنا ضائعين .. تائهين في طريق مظلم #انتهى ..! *صدى 

+ نعمة ..! أولئك الذين يربتون علينا بلطف ،، يضحكون قلبنا يسعدونا بـ أبسط الأشياء أولئك نعمة أعجز عن شكرها =) *صدى

- سـ يهديني الله نورًا يضيء عتمة قلبي ..! 🌼💜 *صدى

- ١ رمضان ١٤٣٨ هـ للبعيدة عني .. للقريبة مني .. - عصفوري الصغير، أشتقتكِ جدًا 😔💔 ها هو رمضان قد أتى .. إنه أول رمضان لا تكونِ فيه معانا .. ولا أكون "أنا" معهم ..! إني أفتقدكِ جدًا كما أفتقدهم أيضًا بعثرة كلمات تجول في صدري لا استطيع شرحها .. وبضع دمعات عالقةٌ في مدمعي تحرق عيني *صدى

+ ربما أندم على كل كلمة تفوت بها ..! *صدى 

+ قد يحدث أن تكون ممتلء ببعثرات الكلام ، ببعثرات المشاعر إني متخبطة بينهم أقف في المنتصف ، لا أنحاز لأي أحد منهم أختنق للحد الذي لا يصل لقلبي مايكفي من الأكسجين مرهقة ، حتى النوم لم يعد مريحًا كما كان .. ولم يعد المنفذ الآمان للهروب من كل الأمور السيئة لا تقلق .. هي مجرد أيام ولحظات قليلة وسـ يطوى كل ذلك -الحمدلله * صدى

+ تدور في أفكاري أمورًا كثيرة كم أود الحديث عنها ، لكنها تبقى حبيسة ، عالقة ، تأبى الشروق..! *صدى 

+ مايحدث أتمنى أن يكون محض صدفة لا أكثر ..! *صدى 

+ أذكر جيدًا كيف كنّا في أول تعارفنا ..! كيف أنني فكرت بك بسوء ..؟ وكيف كنت أراك شخصًا لا يحتمل ولا يطاق ..؟! أحب حديثك ، وأكره الكلمات التي تنطقها والمواضيع التي تناقشها أنتظرك في كل يوم لأسمع شيئًا منك ، وكأن صوتك موسيقتي الصاخبة ، تزعجني وأرقص عليها ..! كيف كنت لا أصدق كلمة واحدة منك ..! حتى وإن كنت صادق فيها ..! كل الأمور تغيرت ،، واختلفت الموازيين ..! اليوم أنت الشخص الذي أعشق حديثه ، أتلهف لأن اسمع حرفًا واحدًا منه ، وأتغنى حبًا بكلماته ..! اليوم أصبحت شخصيتي المفضلة ، التي لا أمل منها أبدًا التي أتمنى أن يطول الوقت وأنا بقربها ..! أنت الشخص الذي لا أطيق أن اسمع كلمة سيئة عنه الذي أدافع عنه وإن كان الطرف الأخر محق كيف كنت لا شيء ، وأصبحت كل شيء ..؟! *صدى

+ - ماذا عن أحلامك ..؟ - إنني خائفة - مما ..؟ العظماء لا يخشون أحلامهم ، إنهم يحاولون كثيرًأ ليصلوا إلى مايريدوا *صدى 

+ خلال الأسبوعين الماضيين فهمت أمورًا كثيرة كنت أجهلها .. كيف للحياة ان تهدينا وجعًا ثم تحن علينا فـ تهبنا أناس يربتون علينا كـ نسمة رقيقة تزيل كل عناء كيف تكون قاسية وعنيفة ، ثم تهدينا شخصًا صلبًا كـ جدار لِـ نستند عليه الحياة تخبأ خلفها أمورًا عظيمة ، بقدر مانشعر بأننا فهمناها نتفاجأ باننا لا نفقه منها شيء ..! *صدى

- حين تحزن لن يسعدك شيء كـ قطعة شوكولا ..! *صدى 

- وبعد ثمانية أعوامٍ عدت لتطمئن أمازلت على قيد الحياة أم مِتُ بعدك ..؟! *صدى 

- أخشى أن أفصح عن مشاعري فيبعدوني عنك ..! *صدى 

- ربما تكون الشخص الأول الذي أدافع عنه الشخص الذي لا أرضى أن يتفوه أي أحد بسوء عنه لا أعلم إن كان ذلك بدافع المكانة التي أكنها لك ، أم بدافع الحب ..؟! *صدى 

- لا أذكر مقولتك حرفيًا ، ولكن فيما معناها : (حينما ترى عيناك شيئًا جميلًا ، فأسعدها برؤيته) أحقًا ترى الجمال في عينيّ كما أره فيك ..؟! أذلك ماكنت تعنيه في حروفك ..؟! أم أنني أسأت الفهم ..؟!! *صدى 

- أحقًا فضحتنا أعيننا ..؟! وبان الحب ..؟! *صدى 

- وإن أفصحت لك بمشاعري سـ توافق عليه .؟! *صدى 

- كل ماحدث الليلة تمنيت أن لا يحدث ..! لا صباحًا بك ، ولا غيرة والدي ..! *صدى 

- وتحت المطر ، اسأل الله أن يرزقني إياك ، لـ يتمم لي سعادتي *صدى 

- حينما ضحكت ، ضحكت شمسي فـ أشرقت في سمائي الغائمة *صدى

- افهمها ، وافهم كم أحتاجت للشجاعة والكبرياء لتفعل كل ذلك أفهم جيدًا كم قاومت طويلًا لتخطي هذه الخطوة وأفهم لمَ كانت قاسية في كلماتها ..! لأنها فقط إن لانت سـ تضعف وسـ تتراجع عشر خطوات للوراء نحن الإناث نكون قاسيات حينما يرتبط الأمر مع كبريائنا ..! *صدى

- الرياح معاكسة لأشرعتي ،، ربما تحطم أشرعتي وتغرق سفينتي ادعي بأن ينجيني الله ..! *صدى 

- أنا لا أفعل شيء .. سوى أنني أقف وأشاهد عائلتي الآخرى تنهار شيئًا فـ شيئًا ..!😔💔 *صدى 

- ياربي فاض قلبي اشتياقًا فـ اكتب لي لقاء قريب 😔💔 *صدى 

- أشعر بتخبط .. مُثقلٌ صدري بالكلام .. ذلك الكلام الذي لا يحكى فوضة مشاعر بين كبرياء وإشتياق مرهقة التفكير .. وكأني في الخمسين من عمري وكل شيء من الـ لا شيء ..! في كل مرة انزعج فيها بسبب ما ، أهمس فيها لنفسي " غدًا أجمل ، غدًا أفضل بإذن الله " وأجد بابًا يفتح ويغلق بابًا آخر في وجهي .. ومازلت أيقن تمامًا أن كل عقبة تواجهني تخبأ خلفها حكمة أجهلها .. وأن كل بقعة معتمة سـ تشرق فيها الشمس ذات يوم حسنًا ، إنني على مايرام .. ولكني أفتقد عائلتي وأصدقائي أيضًا 😢💔 وكل ما أحتاجه الآن حضن صغير يلملمني .. ولقاء يجمعني بسُكّان قلبي الصغير 😔 *صدى

+ تلك اليد التي مُدت لي وأمسكت بيدي بقوة تلك اليد الصلبة الخشنة التي تشبه يد حطّاب قست يداه من قطع الأخشاب وجمعها ليؤمن الدفء لمنزله تلك اليد الحنونة | تشعرني بـ الآمان |•• *صدى

- كبر هـ المدينة .. وكثر هـ الناس .. أحس إني فاقدك ، ومستوحشك *صدى 

- متعبٌ هذا العالم ياأمي .. مرهق ..! أحتاج لوطن يلملم أشتاتي .. أحتاج لحضنكِ ..! - أشتقت 😢💔 *صدى 

+ ألم أخبرك بأن دمعتك غارت من ضحكتك فـ [ سقطت ] ..؟! *صدى 

+ مازلت أشعر بأنني مغرمة بك ..! *صدى

+ بعض الأحلام تروي عطش أشتياقنا في الليل  لتُيقِظنا صباحًا كـ شخص آخر  يحمل بداخله كل المشاعر إلا الاشتياق ..! *صدى 

- ذلك الحب الذي انتظرته طويلًا ولم يأتي  بادلني الشعور بسكين غرسه بين أضلعي  - أماتني ببطء ..!  *صدى

- صباحي كان مليء بالتجاهل ياصديقي لم أستطع أن أنسى ماحدث ليلة الأمس لذلك كنت أتحاشى النظر في عينيهما .. كنت أخشى أن تسقط دمعة مني سهوًا رغم أنني لست المذنبة كما أن حديثي معهما أصبح باردًا جدًا .. باهت .. لا حياة فيه ربما عدت لاضع حاجزًا عريضًا بيننا أحتاج لبعض الوقت لاغفر .. ولانسى ..! -أريد أن أعيش بسلام فقط ..! *صدى

- لذلك البعيد عني .. أعلم أنك تراقبني خلسة .. وتنتظر مني أن ألتفت إليك ولو لمرة واحدة .. في حين إنشغالي بمراقبة شخص آخر ، انتظر منه أن يلتفت إلي ولو لمرة واحدة ..! مثلك تمامًا ..! عزيزي ؛ دعنا نعقد إتفاقًا ..! أقترب مني أكثر .. دعني أرآك ، دعني أشعر بك ..! دعني أتحسس وجه قلبك ، دعني أغرق بين نبضاتك لوح لي بيدك .. نادِ قلبي بأعلى نبضة في قلبك حاول مرة بعد مرة .. حاول ولا تستسلم ..! لابد لقلبي أن يلتفت لمن ينتظره .. لا لمن يستكثر عليه رمشة من عينه ..! أقترب .. واظهر كـ شمس ساطعة تنير عتمتي .. *صدى

- صديقتي ؛ خيانتكِ لي أوجعتني حد ان لا وجع أمض منه شكرا كثيرًا ..! *صدى 

- حينما انكسر واتوجع كنت أختبأ في حضن أمي واليوم ..! أحتاج لـِ أن أفعل هذا ولكني لا استطيع تلك المسافات الطويلة التي تبعدنا علّها تقربنا ذات يوم *صدى 

+ صديقتي ؛ لا تعلمين كم أصبحت باردة أكثر من ذي قبل أصبحت أتجاهل أمورًا كثيرة تزعجني وتوجعني لم أعد أريد أن أبالي لأي شيء ياعزيزتي لم أعد قوية بذلك القدر لأتحمل أكثر كل ما أريده أن أعيش بسلام فقط ..! دون شجارات ومجادلات لا نفع منها لم أعد أريد أن أحارب وأجازف بأي شيء إن لم اكسب فلا أريد أن أخسر.. *صدى 

- أفكر في أحداث الحادثة الأخيرة ، حينما طاردنا أحد الشحاذين ، وغضبت جدًا حينها لأنه كان يتلفظ علينا بكلماتٍ بذيئة .. حينها لا أعلم ماذا حدث ..؟! كل ماأذكره أن ردة فعلي كانت جدًا باردة .. لم أخف ولم أجزع .. كنت أخشى عليك أن تتشاجر معاه وتتأذى أو أن ترتكب حماقة ما وقت غضبك تندم عليها لم يكن يهمني مايقول ، بقدر ما كان يهمني أن نبتعد عنه سريعًا قبل أن يتأذى أحدنا حينما أتذكر ذلك ، اتسآءل ..! لمَ لم أخف مثلهن ..؟! لمَ لم أرتعب كما فعلت في المرة السابقة ، حينما رأيت أحدهم وتذكرته وبكيت ..! أعلم بأنني في مثل هذه المواقف أصلب مكاني يصيبني برد في ردة فعلي .. ولكن لا يتوقف قلبي عن الشعور بالخوف أو الرهبة ولكن هذه المرة كانت مختلفة حقًا .. هذه المرة حتى مشاعري صلبت ، وتوقفت تمامًا ..! لا أعلم لمَ ؟ وكيف ؟ ربما لأنك معي ..؟! وأعلم أنك سـ تحميني ولن تترك أي أذى يصيبني أو يمسني بسوء ..! وربما لأنني أشعر بطمأنينة معك وأمان ..؟! لا أعلم من أين أتتني تلك القوة لأقف وأصمد كل ذلك الوقت أربما منك بعد الله ..؟!! *صدى

- ‫عدت أهرب للنوم ياصديقتي ..‬ ‫أهرب من مواجهة أفكاري المضطربة ‬ ‫اهرب من مواجهة مشاعري المتوجعة أهرب من الحياة للحياة .. *صدى 

- منذ الصباح ورائحتك تلتف حولي تطوقني من كل الجهات تعانقني بحب لترضيني وكأنها تعلم بأنني منزعجةٌ منك كثيرًا .. وغاضبةٌ منك قليلًا ..! وكأنها تقول : سـ أبقى حولكِ ، أتبعكِ أينما تذهبين ، الاحقكِ حتى ترضين ..! ولن أضجر ..! شاجريه إن أردتي ، أصرخي في وجهه ولكن لا تخبئي وجعكِ منه ، ولا تكتمي أنينكِ عنه ولا تحبسي دمعكِ الفاضح ..! وكأنها تقول أيضًا : أبتسمي ، فـ ابتسامتكِ تفتنه ، وضحكتكِ تفقده عقله ..!  اغفري له ، وتناسي ..! *صدى 

- بجفاف قلبك | لا تشعر | وبظمأٍ | انتظرك | •• *صدى

- كيف تهزمني بهذه السهولة ..؟! كيف تكسرني وتجعلني أرتد عن مشاعري السيئة تجاهك ..؟! كيف تجعلني أتنازل عن غضبي وكرهي لتصرفاتك ..؟! وكيف تجفف دمعي المكبوت بين عيني وقلبي ..؟! وكيف تربت عليهما وتضحكني ..؟! كيف تلقي بي لأسفل القاع ثم تنتشلني وتحلق بي لسابع سماء ..؟! كيف تُرقص قلبي على أطراف أصابعه ، تارة على النار وتارة على الثلج ..؟! وكيف تُطرب سمعي بكل كلمة تنطقها حتى تلك التمتمة التي لا تُسمع ..؟! كيف تجعلني أتغنى بكلماتك ..؟! وألحن دندناتك ..؟! كيف تكون دائي ودوائي في آن واحد ..؟! *صدى 

- كم آلمتني هذا الصباح ..! - شكرًا لك *صدى 

- اخبرتني بأنك حنون عليّ ..! حقًا ..؟! لا أظن ذلك أبدًا فكم أنت قاسي حينما تؤذي قلبي وكم أنت جاف في مشاعرك *صدى 

- أمارس الكتابة جيدًا .. وأعلم ماتعنيه جيدًا .. لست بتلك السذاجة إن كنت تظن ..! *صدى 

- أي صداقة تلك التي تسرق سعادة الآخر ..!! *صدى 

- إن علمت ذات يوم بأن كل ماتفعله مجرد - لـ تغيضني - حينها حقًا سـ اكرهك ..! سـ أكرهك لأنك آذيت قلبي بشدة *صدى

+ عند الوفاة بس .. - تصغر - الدنيا في عيوننا ..!!! ونشوف قد ايش هي قصيرة وتافهة ..!! *صدى 

- صغيرتي .. حبيبتي ..! كنتِ الوحيدة التي أفتقدها ؛ حينما آتي إليهم وأجدهم يركضون بلهفة لمعانقتي تيك الأحضان الصغيرة أجهل كيف تأسرني ..!! إنها تأخذني لعالمٍ آخر .. إنها تهديني سعادة وفرح .. واليوم ..! حيث أنا الآن ..! لستُ أفتقدكِ وحدكِ ..! بل أفتقدهم .. أفتقدكم جميعًا ..😔💔 أفتقد أحضانكم الصغيرة .. ضحكاتكم .. برائتكم .. حتى شغبكم وأفتقد أيضًا شجارنا ..! 😔💔 - اللهم لقاء قريب يجمعني بهم على خير *صدى 

- ولأنني أطمئننت عليك ، فـ سأخلد للنوم أريد أن أذهب لعالمي ،، حيث أنا وقلبي .. علّني أستيقظ ع أمرٍ يبكيني فرحًا وبهجة *صدى 

- لا انتظر منك أن تهتم أو تبالي لأمري لا عليك مني .. *صدى 

- كل ما أشعر به الآن حشرة بكاء .. وأدمع تحرق عينيّ *صدى 

- من يمشي ع الطريق الخطأ سـ يضل ..! وأنا فعلت هذا .. وهـ أنا أشعر بضياع وتخبط أشعر بقوة وضعف في الوقت ذاته أشعر بالضحك والبكاء في آن واحد *صدى 

- تبًا لمشاعرنا الحمقاء التي تضلل الحقيقة ..! *صدى 

- يحبك .؟! تحبيه .؟! حسنًا، فـ ليمضي كل واحد منك بعيد عني أو الأفضل سـ أرحل أنا حاملة قلبي معي وتمتعوا سويًا .. *صدى 

- اخبرتكِ ولكنك لم تصدقيني بل ظللتِ تقولين : لا، يستحال أن يحدث ماتفكرين فيه حسنًا، اخبريني الآن .. أعطيني تفسيرًا واحدًا لما يحدث - أصدقاء مقربين ، هذا ماقلته ..! سـ نرى ، سـ يتضح كل شيء عما قريب ..! *صدى 

- طمئني إنني قلقة عليك ماحالك اليوم ..؟! أتشعر بتحسن ..؟! أمازال يؤلمك جسدك ..؟! حادثني أرجوك .. وطمئن قلبي *صدى

- لا شيء أسوأ مما يحدث الآن ..! *صدى 

+ سألتني عن شعوري نحوك .. السؤال الذي عجزت عن الإجابة عنه أعترف بأنني كذبت عليها .. اخبرتها بأنني لم أعد أشعر بأي شيء نحوك لم أستطع أن أخبرها بأنني أصبحت أشعر بالغيرة كثيرًا لم أستطع أن أريها الجانب الضعيف مني .. أردت أن أخبرها بكبرياء أن لا شيء يمكن أن يكسرني ولا حتى تلك الغيرة التي تميتني ببطء كيف أخبرها أنني أغار منها حينما تقترب منك ..؟ أو حتى تقترب أنت منها ..؟! كيف أخبرها أنني أريد أن أميت مشاعري حينما أرآكما سويًا ..؟! كيف أخبرها أنني أريد أن أقطع وصل قلبي بك حينما أرآك تهتم لأمرها وتهتم لأن تُطلعها على أمورك الخاصة وتناقشها فيه كيف أخبرها بكل الأمور التي تزعجني ..؟! صعب ..! كل ما أفعله هو أن أبتلع غصتي وأتمتم - يارب يموت دا الشعور الجميل - وكل ما أفعله أيضًا أن أتمتم - هو ليس ملكي ، وليس حلالي - لأفعل هذا ، وأشعر بكل هذه المشاعر - الغبية - - أرجوك أن لم تُكن لي مشاعر ، فـ أبتعد وأرجوك ، لا تكسر قلبي بأي طريقة  أو تترك فيه شرخ لا يلتأم *صدى 

+ أبي ..! أشتقت إليك كثيرًا .. أشعر بضيقٍ حينما يتحدث أصدقائي عن أبائهم، ولا أستطيع التحدث عنك ..! مر وقت طويل ولم يسأل أحد منّا عن الآخر متلهفة لمجيئك .. إني انتظرك بفارغ الصبر ربما أول الأيام سـ أسعد ويموت أجمل الشعور في آخره ولكن رغم هذا أشعر بحماس لقدومك كم أود أن أجدك بنتظاري حين عودتي ، وكم أود أن أقبل يدك كل مساء أفتقدك جدًا - لقاء قريب يجمعني بك وبـ أمي <3 *صدى

+ أفكر كثيرًا حينما أتسآءل واسأل نفسي : - ياترى هل هذا ما أريده حقًا ..؟! - هل هذا ما تمنيته حقًا ..؟! - أحقًا أجدني هنا ..؟! أو حتى يمكن أن أجد نفسي هنا يومًا ما ..؟! أضيع ، فـ أغرق ، فـ أنجو من عمق تفكيري ..! وما أزال أجهل جواب هذه الأسئلة .. # اللهم اختر لي ماهو خيرٌ لي واكتب لي فيه التوفيق وبارك لي فيه *صدى

+ تريد أن تحلق في السماء ..؟! أصطحبني معك .. أريد أن ألف ذراعك حولي بغرور ونحن نسير بين الغيوم أريد أن أقبل عينيّك بدلًا عنهم أريد أن أخبرهم أنك لي وأنك سعادة قلبي وضحكة شفتايّ وإنني أغار منهم حقًا ..! وإنهم لن يستطيعوا أخذك مني ..! *صدى 

- سألت ربي أن يهبني إياك في جنته أريد أن أكون حور عينك ..! أريد أن أكون معك في حياة لا فراق فيه أريد أن أعيش معك بسعادة في نعيم خالقنا أريدك لي وحدي ..! *صدى 

+ نحن فقط من نقرر ما نريد : أن نكون سعداء أو حتى تعساء ..! كما أيقن جيدًا أن لا أحد يستحق أن نعبس من أجله .. لا أحد ..! *صدى 

- الحمدلله 💔

- كـ عروسين في ليلة زفافهما فُتح لهما بابان من خشب البلوط مقابل بعضهما طل هو أولًا .. ثم هي ..! كان يرتدي زيٌ يليق بوسامته ، قميص أخضرٌ كمثري وبنطال طويل وسترة كحلية اللون وكان يرتدي حذاء بنيًا مصنوعًا من جلد الغزال ، وكان مصففًا شعرهُ بشكل أنيق يدل على جاذبيته أما هي ، فـ كانت ترتدي فستانًا أبيضًا طويلًا يبين جمال جسدها ، يزينه حزام أخضر أسفل الصدر وكان يطوق عنقها عقد من اللؤلؤ اهدتها إياها والدتها ، وشعرها الطويل تركته مفرودًا كما يحب حبيبها فقط وضعت دبوسًا للشعر على شكل حمامتين في الجهة اليسرى من شعرها لأنه دومًا مايريد أن يكون طيرًا يحلق، وأرادت أن تكون معه ، وضعت القليل من الكحل الأسود الذي يبين جمال عينيها، وقليل من أحمر الشفاة كانت تمسك بيدها اليمنى باقة من الورد البيوني والاوركيد المختلف الالوان كما أرادت وكانت ترتدي صندلًا أبيضًا تزينه كريستالة خضراء كمثرية ثم ما إن رأوا بعضهما تبسما لمعة عيناه من شدة جمالها .. ولمعة عيناها خجلًا سارا بتجاه بعضهما .. وما إن اصبح كل منهما بجوار الآخر أمسك بيدها اليسرى وجعلها تمسك بذراعه .. وهمس في أذنها: - أنت فاتنتي وفاتنة هذ

- أخجلني أستقبال عطرك لي عندما فاح وكأنه يريد أن يخبرني بأنك تنتظرني في نهاية الممر ..! *صدى 

- لم تقودني قدمايّ إليك .. ولكن قادني - قلبي - قادني حيث أنت .. حينما بعثت لي برسالة بدأتها كـ عادتك | نان | شعرت حينها إنك تريد أن تخبرني بـ أمرٍ ما في غاية الأهمية حينما أجبتك وأنا أضحك بين نفسي : أيعقل أن تكون هذه اللحظة - صدفة - ..؟! عندما أنهيت حديثك بـِ | بالتوفيق | شعرت ذات اللحظة بِحزن يتخلل هذه الكلمة شيء من اليأس وقليلٌ من الاحباط شيء لاح أمام ناظري وهمس لِـ قلبي : | إني وحيد فهل أتيتِ من أجلي ..؟! |•• لم أرد أن أتركك وحدك، فـ أنا أعلم كم ذلك موحش بالنسبة لك أخذت قهوتي وحلوتي وأتيتك في عجل .. أعلم كم تحب الحلوى وكم ستسعد بها وددت أن أفاجئك بقدومي ، ولكني لم أجدك في ذلك المقهى فِ اضطررت لمحادثتك حينها وتسآءلت عن الأمل الموجود في جوابك - المكان هادئ إذا حابين تجوا - كيف لك أن تتأمل مجيئنا رغم أننا أخبرناك بعدمه ..؟! لم تسأل ما الذي أتى بي إليك ، ولم أفصح أنا بذلك .. ولكن كل ما أود قوله لك الآن ، أنني سعيدة بكوني جئتك ورأيت ثغرك يبتسم من جديد وسعيدة لأننا تشاركنا حلوى عيد ميلادي *صدى 

- ياصديقي .. لا تدعِ الغد يسرق منك حاضرك ..! لا تدعه يسرق منك لحظاتك الجميلة أو حتى تدعه يسرق منك إبتسامتك الفاتنة *صدى 

- • عادي ترى إللي حبوا ما ماتوا .. • بنظرة تسآؤل ، طيب في أمل أنك تحبني ..؟! *صدى 

- يومين فقط ..! أصاباني بالجنون في غيابك أرجوك لا تعودني ع حضورك الدائم فيشقيني في غيابك *صدى  

- أرجوك كن بخير لـ أجلك فـ نفسك تستحق منك القليل من الاهتمام *صدى 

- كم أزعجني رؤيتك وأنت جالس بينهم وأرى الابتسامة ترسم ع محياك لفتاة غيري كم وددت حينها أن امسك بيدك وأخذك بعيدًا عنها وعن الجميع أو حتى أقطع الساذجة إربًا لكي لا تقترب منك مجددًا وأكثر ما شن غضبي ، حينما انتظرت مجيئك بلهفة مجنونه لأقضي معك بعض الوقت ، ثم ماذا ..؟! أجدك تكسر جمال الانتظار بمجيئك معاها ..! ولو تعلم كم أخشى أن تأخذك إحداهن مني  ..! *صدى 

+ عطرك يعانقي الآن ..! وكـأنه يريد أن يخبرني بأنك قريب مني في مكان ما ..! *صدى 

- ماذا عن الغيرة التي تثير حربًا داخلي ..؟! ماذا عن الصراع الذي يجبرني ع التماسك بكل قوتي ..؟! ماذا عن حبس أدمعي ..؟! ماذا بين تقبل حقيقة حبك وبين رفضه لأنك لست ملكًا لي ..؟! لا تعلم كم وددت اليوم أن أظل متأملة عيناك فـ مهما غرقت فيهما لن ينقذني أحد ..! وكم وددت أن تطيل الحديث معي لـ أتغنى بصوتك ..! *صدى 

- تريدني قربك ..؟! إذن أقترب أنت ..! *صدى 

- هو ذلك الحب الذي يتشبث بصمته يقاوم لكي لا ينطق بأي أعتراف - لكني أرى كل الحب في عينه *صدى

- بعض اللحظات يصعب علينا أعطائها مسمى ما سعادة ..! فرح ..! حب ..! أو ربما شيء أعمق من ذلك كما علمتني أن أقول ( الله يسعدك ) فـ سأردها لك ( الله يسعد قلبك ) - صدى 

+ - صح ..؟! - ايش هوا ..؟! - صح ..؟! * قهقهة * • من أسعد لحظات عمري 🙈💕 • الله يديم هـ اللحظة طول العمر *صدى 

+ وارجع اعيد الغلط نفسه ..! شعور حيوان جدًا لمن يكون نفسك في شي وتنتظر الفرصة عشان تاخده ولمن تجيك الفرصة دي تتخلى عنها عشان أحد عشان تشوف دا الاحد مبسوط بس وتنبسط معاه بس في النهاية دا الاحد مافكر فيك أبد .. ولا أعطاك شوية أهمية بس باقول لدول الاحد .. شكرًا لانكم صحيتوني .. ونبهتوني .. وعلمتوني انه فعلًا مافي أحد يستاهل اترك شي نفسي فيه عشانه واني افكر في نفسي اولا واخيرا قبل م افكر في أحد ..!! *صدى 

+ يارب امان وسلام داخلي وطمأنينة قلب وراحة نفس تغنيني عن كل اللي حولي - كن معايا ياربي في كل خطوة * صدى 

+ عارف شعور إنك تحاول تتماسك بكل قوتك بس في غمضة تهتز وتنهار دا كان بالضبط شعوري .. حاولت أتماسك وأوقف كل مشاعري بس في اللحظة إللي فلت يدي من يدها - انهرت - *صدى 

+ حسيت قد ايش تافهة قدامك وأنا أقول [ ايوا بكيت لأني كنت خايفة ] * صدى 

+ اسأل نفسي ليش بكيت .؟ صح كنت خايفة بس ماكان يحوج الدموع  - لخبطت المشاعر أوقات تخلينا ننهار في لحظة -  *صدى

نبهتيني ي حبيبة قلبي بس ماسمعتك حاسة بندم 😩 *صدى

اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وطاعتك عن معصيتك وفضلك عمن سواك 

+ بس حقيقي صرت أحس إني أغار ..!! *صدى

ربي .. تعلم ان قلبي ينبض دون إرادتي وان المشاعر التي تختلج في صدري ليست بإرادتي أيضًا يارب إني أسألك الحب الحلال *صدى 

- الاربعاء 18.1.2017 كان أصعب يوم مر عليّ بدايةً من صباح ربي .. داومت لهم وأنا نفسي قافلة ومني طايقة أي أحد حتى ابتسامتي صار تسليك بس ومالي خلق أتكلم أو أنطق حرف واحد حاسة بضيقة وخنقة .. الاماكن صارت خانقتني بزيادة بعدها أتعرفنا ع بنت جديدة .. من يوم ماشفتها أبدًا ماحبيتها معرف بس قلبي م ارتاح لها رحنا نتغدا سوا بس أنا م قدرت أكمل > جايتني دي الفترة غثى من أي شي أكله حتى لو لقمة صغيرة وصرت أحس بخمول بعد الاكل وفيّ نوم وصار مالي نفس في الاكل .. م اكل إلا عشان اشحن طاقة لو شويا عشان الدراسة قلت لصحبتي أنا بقوم أمشي ألفلف شويا وبعدين أرجع لكم وهيا تقولي ترى أنا صايرة عارفتك مزبوط وفاهمتك إنت فيك شي ! مضايقة .. أقولها لا ! تقول إلا .. تبيني أروح معاك نتمشي ونتكلم وأنا أقولها أطمني فعلا مافيّ شي بس دخت من الاكل وبمشي عشان أصحصح شويا وأنا فعلا أبغا أتكلم بس مني عارفة أيش أقول .. الكلام عالق في حلقي مني قادرة أنطق بكلمة أبغا أكلم صحبتي إللي في السعودية بس قلتلها م حـ اكلمك الا بعد م تخلصي اختباراتك وتفضي ونتكلم برواق ع كيفنا دي الفترة قاعدة أمر بحوسة في حياتي شويا ملي

+ في اشياء فعلا عجزت افهمها رغم إنها واضحة زي الشمس وأي شخص ممكن يفهمها بس أنا عقلي يقول صح تفسيرك وقلبي يقولي لا خطأ كل الاشياء اللي قاعدة تصير معايا مو صدفة وأنا موقنه بدا الشي بس في نفس الوقت مابغا اصدق عشان لا انصدم صدمت عمري لمن اعرف ان الحقيقه معاكسه حاولت اخبي كل الاشياء بس في النهايه اكتشفت انه عيوني تفضحني وتوتري يفضحني وحتى تصرفاتي تفضحني مني مستعدة اخلي اي شخص حاجز ف حياتي وحاجز لسعادتي وحريتي *صدى

- افهم إنك تبغاني أطمن عليك ..؟! افهم إنك تبغى تقول إنك راجع لي تاني ..؟! افهم إنك بتقولي لقائنا قريب أو بالأصح صدفنا الأقرب ..؟! *صدى