المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٧
+ تدور في أفكاري أمورًا كثيرة كم أود الحديث عنها ، لكنها تبقى حبيسة ، عالقة ، تأبى الشروق..! *صدى 
+ مايحدث أتمنى أن يكون محض صدفة لا أكثر ..! *صدى 
+ أذكر جيدًا كيف كنّا في أول تعارفنا ..! كيف أنني فكرت بك بسوء ..؟ وكيف كنت أراك شخصًا لا يحتمل ولا يطاق ..؟! أحب حديثك ، وأكره الكلمات التي تنطقها والمواضيع التي تناقشها أنتظرك في كل يوم لأسمع شيئًا منك ، وكأن صوتك موسيقتي الصاخبة ، تزعجني وأرقص عليها ..! كيف كنت لا أصدق كلمة واحدة منك ..! حتى وإن كنت صادق فيها ..! كل الأمور تغيرت ،، واختلفت الموازيين ..! اليوم أنت الشخص الذي أعشق حديثه ، أتلهف لأن اسمع حرفًا واحدًا منه ، وأتغنى حبًا بكلماته ..! اليوم أصبحت شخصيتي المفضلة ، التي لا أمل منها أبدًا التي أتمنى أن يطول الوقت وأنا بقربها ..! أنت الشخص الذي لا أطيق أن اسمع كلمة سيئة عنه الذي أدافع عنه وإن كان الطرف الأخر محق كيف كنت لا شيء ، وأصبحت كل شيء ..؟! *صدى
+ - ماذا عن أحلامك ..؟ - إنني خائفة - مما ..؟ العظماء لا يخشون أحلامهم ، إنهم يحاولون كثيرًأ ليصلوا إلى مايريدوا *صدى 
+ خلال الأسبوعين الماضيين فهمت أمورًا كثيرة كنت أجهلها .. كيف للحياة ان تهدينا وجعًا ثم تحن علينا فـ تهبنا أناس يربتون علينا كـ نسمة رقيقة تزيل كل عناء كيف تكون قاسية وعنيفة ، ثم تهدينا شخصًا صلبًا كـ جدار لِـ نستند عليه الحياة تخبأ خلفها أمورًا عظيمة ، بقدر مانشعر بأننا فهمناها نتفاجأ باننا لا نفقه منها شيء ..! *صدى
- حين تحزن لن يسعدك شيء كـ قطعة شوكولا ..! *صدى 
- وبعد ثمانية أعوامٍ عدت لتطمئن أمازلت على قيد الحياة أم مِتُ بعدك ..؟! *صدى 
- أخشى أن أفصح عن مشاعري فيبعدوني عنك ..! *صدى 
- ربما تكون الشخص الأول الذي أدافع عنه الشخص الذي لا أرضى أن يتفوه أي أحد بسوء عنه لا أعلم إن كان ذلك بدافع المكانة التي أكنها لك ، أم بدافع الحب ..؟! *صدى 
- لا أذكر مقولتك حرفيًا ، ولكن فيما معناها : (حينما ترى عيناك شيئًا جميلًا ، فأسعدها برؤيته) أحقًا ترى الجمال في عينيّ كما أره فيك ..؟! أذلك ماكنت تعنيه في حروفك ..؟! أم أنني أسأت الفهم ..؟!! *صدى 
- أحقًا فضحتنا أعيننا ..؟! وبان الحب ..؟! *صدى 
- وإن أفصحت لك بمشاعري سـ توافق عليه .؟! *صدى 
- كل ماحدث الليلة تمنيت أن لا يحدث ..! لا صباحًا بك ، ولا غيرة والدي ..! *صدى 
- وتحت المطر ، اسأل الله أن يرزقني إياك ، لـ يتمم لي سعادتي *صدى 
- حينما ضحكت ، ضحكت شمسي فـ أشرقت في سمائي الغائمة *صدى
- افهمها ، وافهم كم أحتاجت للشجاعة والكبرياء لتفعل كل ذلك أفهم جيدًا كم قاومت طويلًا لتخطي هذه الخطوة وأفهم لمَ كانت قاسية في كلماتها ..! لأنها فقط إن لانت سـ تضعف وسـ تتراجع عشر خطوات للوراء نحن الإناث نكون قاسيات حينما يرتبط الأمر مع كبريائنا ..! *صدى
- الرياح معاكسة لأشرعتي ،، ربما تحطم أشرعتي وتغرق سفينتي ادعي بأن ينجيني الله ..! *صدى 
- أنا لا أفعل شيء .. سوى أنني أقف وأشاهد عائلتي الآخرى تنهار شيئًا فـ شيئًا ..!😔💔 *صدى 
- ياربي فاض قلبي اشتياقًا فـ اكتب لي لقاء قريب 😔💔 *صدى 
- أشعر بتخبط .. مُثقلٌ صدري بالكلام .. ذلك الكلام الذي لا يحكى فوضة مشاعر بين كبرياء وإشتياق مرهقة التفكير .. وكأني في الخمسين من عمري وكل شيء من الـ لا شيء ..! في كل مرة انزعج فيها بسبب ما ، أهمس فيها لنفسي " غدًا أجمل ، غدًا أفضل بإذن الله " وأجد بابًا يفتح ويغلق بابًا آخر في وجهي .. ومازلت أيقن تمامًا أن كل عقبة تواجهني تخبأ خلفها حكمة أجهلها .. وأن كل بقعة معتمة سـ تشرق فيها الشمس ذات يوم حسنًا ، إنني على مايرام .. ولكني أفتقد عائلتي وأصدقائي أيضًا 😢💔 وكل ما أحتاجه الآن حضن صغير يلملمني .. ولقاء يجمعني بسُكّان قلبي الصغير 😔 *صدى
+ تلك اليد التي مُدت لي وأمسكت بيدي بقوة تلك اليد الصلبة الخشنة التي تشبه يد حطّاب قست يداه من قطع الأخشاب وجمعها ليؤمن الدفء لمنزله تلك اليد الحنونة | تشعرني بـ الآمان |•• *صدى
- كبر هـ المدينة .. وكثر هـ الناس .. أحس إني فاقدك ، ومستوحشك *صدى 
- متعبٌ هذا العالم ياأمي .. مرهق ..! أحتاج لوطن يلملم أشتاتي .. أحتاج لحضنكِ ..! - أشتقت 😢💔 *صدى 
+ ألم أخبرك بأن دمعتك غارت من ضحكتك فـ [ سقطت ] ..؟! *صدى 
+ مازلت أشعر بأنني مغرمة بك ..! *صدى
+ بعض الأحلام تروي عطش أشتياقنا في الليل  لتُيقِظنا صباحًا كـ شخص آخر  يحمل بداخله كل المشاعر إلا الاشتياق ..! *صدى 
- ذلك الحب الذي انتظرته طويلًا ولم يأتي  بادلني الشعور بسكين غرسه بين أضلعي  - أماتني ببطء ..!  *صدى
- صباحي كان مليء بالتجاهل ياصديقي لم أستطع أن أنسى ماحدث ليلة الأمس لذلك كنت أتحاشى النظر في عينيهما .. كنت أخشى أن تسقط دمعة مني سهوًا رغم أنني لست المذنبة كما أن حديثي معهما أصبح باردًا جدًا .. باهت .. لا حياة فيه ربما عدت لاضع حاجزًا عريضًا بيننا أحتاج لبعض الوقت لاغفر .. ولانسى ..! -أريد أن أعيش بسلام فقط ..! *صدى
- لذلك البعيد عني .. أعلم أنك تراقبني خلسة .. وتنتظر مني أن ألتفت إليك ولو لمرة واحدة .. في حين إنشغالي بمراقبة شخص آخر ، انتظر منه أن يلتفت إلي ولو لمرة واحدة ..! مثلك تمامًا ..! عزيزي ؛ دعنا نعقد إتفاقًا ..! أقترب مني أكثر .. دعني أرآك ، دعني أشعر بك ..! دعني أتحسس وجه قلبك ، دعني أغرق بين نبضاتك لوح لي بيدك .. نادِ قلبي بأعلى نبضة في قلبك حاول مرة بعد مرة .. حاول ولا تستسلم ..! لابد لقلبي أن يلتفت لمن ينتظره .. لا لمن يستكثر عليه رمشة من عينه ..! أقترب .. واظهر كـ شمس ساطعة تنير عتمتي .. *صدى
- صديقتي ؛ خيانتكِ لي أوجعتني حد ان لا وجع أمض منه شكرا كثيرًا ..! *صدى 
- حينما انكسر واتوجع كنت أختبأ في حضن أمي واليوم ..! أحتاج لـِ أن أفعل هذا ولكني لا استطيع تلك المسافات الطويلة التي تبعدنا علّها تقربنا ذات يوم *صدى 
+ صديقتي ؛ لا تعلمين كم أصبحت باردة أكثر من ذي قبل أصبحت أتجاهل أمورًا كثيرة تزعجني وتوجعني لم أعد أريد أن أبالي لأي شيء ياعزيزتي لم أعد قوية بذلك القدر لأتحمل أكثر كل ما أريده أن أعيش بسلام فقط ..! دون شجارات ومجادلات لا نفع منها لم أعد أريد أن أحارب وأجازف بأي شيء إن لم اكسب فلا أريد أن أخسر.. *صدى 
- أفكر في أحداث الحادثة الأخيرة ، حينما طاردنا أحد الشحاذين ، وغضبت جدًا حينها لأنه كان يتلفظ علينا بكلماتٍ بذيئة .. حينها لا أعلم ماذا حدث ..؟! كل ماأذكره أن ردة فعلي كانت جدًا باردة .. لم أخف ولم أجزع .. كنت أخشى عليك أن تتشاجر معاه وتتأذى أو أن ترتكب حماقة ما وقت غضبك تندم عليها لم يكن يهمني مايقول ، بقدر ما كان يهمني أن نبتعد عنه سريعًا قبل أن يتأذى أحدنا حينما أتذكر ذلك ، اتسآءل ..! لمَ لم أخف مثلهن ..؟! لمَ لم أرتعب كما فعلت في المرة السابقة ، حينما رأيت أحدهم وتذكرته وبكيت ..! أعلم بأنني في مثل هذه المواقف أصلب مكاني يصيبني برد في ردة فعلي .. ولكن لا يتوقف قلبي عن الشعور بالخوف أو الرهبة ولكن هذه المرة كانت مختلفة حقًا .. هذه المرة حتى مشاعري صلبت ، وتوقفت تمامًا ..! لا أعلم لمَ ؟ وكيف ؟ ربما لأنك معي ..؟! وأعلم أنك سـ تحميني ولن تترك أي أذى يصيبني أو يمسني بسوء ..! وربما لأنني أشعر بطمأنينة معك وأمان ..؟! لا أعلم من أين أتتني تلك القوة لأقف وأصمد كل ذلك الوقت أربما منك بعد الله ..؟!! *صدى