- الحمدلله 💔
المشاركات
عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٧
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- كـ عروسين في ليلة زفافهما فُتح لهما بابان من خشب البلوط مقابل بعضهما طل هو أولًا .. ثم هي ..! كان يرتدي زيٌ يليق بوسامته ، قميص أخضرٌ كمثري وبنطال طويل وسترة كحلية اللون وكان يرتدي حذاء بنيًا مصنوعًا من جلد الغزال ، وكان مصففًا شعرهُ بشكل أنيق يدل على جاذبيته أما هي ، فـ كانت ترتدي فستانًا أبيضًا طويلًا يبين جمال جسدها ، يزينه حزام أخضر أسفل الصدر وكان يطوق عنقها عقد من اللؤلؤ اهدتها إياها والدتها ، وشعرها الطويل تركته مفرودًا كما يحب حبيبها فقط وضعت دبوسًا للشعر على شكل حمامتين في الجهة اليسرى من شعرها لأنه دومًا مايريد أن يكون طيرًا يحلق، وأرادت أن تكون معه ، وضعت القليل من الكحل الأسود الذي يبين جمال عينيها، وقليل من أحمر الشفاة كانت تمسك بيدها اليمنى باقة من الورد البيوني والاوركيد المختلف الالوان كما أرادت وكانت ترتدي صندلًا أبيضًا تزينه كريستالة خضراء كمثرية ثم ما إن رأوا بعضهما تبسما لمعة عيناه من شدة جمالها .. ولمعة عيناها خجلًا سارا بتجاه بعضهما .. وما إن اصبح كل منهما بجوار الآخر أمسك بيدها اليسرى وجعلها تمسك بذراعه .. وهمس في أذنها: - أنت فاتنتي وفاتنة هذ...
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- لم تقودني قدمايّ إليك .. ولكن قادني - قلبي - قادني حيث أنت .. حينما بعثت لي برسالة بدأتها كـ عادتك | نان | شعرت حينها إنك تريد أن تخبرني بـ أمرٍ ما في غاية الأهمية حينما أجبتك وأنا أضحك بين نفسي : أيعقل أن تكون هذه اللحظة - صدفة - ..؟! عندما أنهيت حديثك بـِ | بالتوفيق | شعرت ذات اللحظة بِحزن يتخلل هذه الكلمة شيء من اليأس وقليلٌ من الاحباط شيء لاح أمام ناظري وهمس لِـ قلبي : | إني وحيد فهل أتيتِ من أجلي ..؟! |•• لم أرد أن أتركك وحدك، فـ أنا أعلم كم ذلك موحش بالنسبة لك أخذت قهوتي وحلوتي وأتيتك في عجل .. أعلم كم تحب الحلوى وكم ستسعد بها وددت أن أفاجئك بقدومي ، ولكني لم أجدك في ذلك المقهى فِ اضطررت لمحادثتك حينها وتسآءلت عن الأمل الموجود في جوابك - المكان هادئ إذا حابين تجوا - كيف لك أن تتأمل مجيئنا رغم أننا أخبرناك بعدمه ..؟! لم تسأل ما الذي أتى بي إليك ، ولم أفصح أنا بذلك .. ولكن كل ما أود قوله لك الآن ، أنني سعيدة بكوني جئتك ورأيت ثغرك يبتسم من جديد وسعيدة لأننا تشاركنا حلوى عيد ميلادي *صدى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- كم أزعجني رؤيتك وأنت جالس بينهم وأرى الابتسامة ترسم ع محياك لفتاة غيري كم وددت حينها أن امسك بيدك وأخذك بعيدًا عنها وعن الجميع أو حتى أقطع الساذجة إربًا لكي لا تقترب منك مجددًا وأكثر ما شن غضبي ، حينما انتظرت مجيئك بلهفة مجنونه لأقضي معك بعض الوقت ، ثم ماذا ..؟! أجدك تكسر جمال الانتظار بمجيئك معاها ..! ولو تعلم كم أخشى أن تأخذك إحداهن مني ..! *صدى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- ماذا عن الغيرة التي تثير حربًا داخلي ..؟! ماذا عن الصراع الذي يجبرني ع التماسك بكل قوتي ..؟! ماذا عن حبس أدمعي ..؟! ماذا بين تقبل حقيقة حبك وبين رفضه لأنك لست ملكًا لي ..؟! لا تعلم كم وددت اليوم أن أظل متأملة عيناك فـ مهما غرقت فيهما لن ينقذني أحد ..! وكم وددت أن تطيل الحديث معي لـ أتغنى بصوتك ..! *صدى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ وارجع اعيد الغلط نفسه ..! شعور حيوان جدًا لمن يكون نفسك في شي وتنتظر الفرصة عشان تاخده ولمن تجيك الفرصة دي تتخلى عنها عشان أحد عشان تشوف دا الاحد مبسوط بس وتنبسط معاه بس في النهاية دا الاحد مافكر فيك أبد .. ولا أعطاك شوية أهمية بس باقول لدول الاحد .. شكرًا لانكم صحيتوني .. ونبهتوني .. وعلمتوني انه فعلًا مافي أحد يستاهل اترك شي نفسي فيه عشانه واني افكر في نفسي اولا واخيرا قبل م افكر في أحد ..!! *صدى