+
بعض المواقف تلجمني
كـ موقف الليلة مثلاً حينما عاد واستدرجني بأسئلته
ليذهب ويعود في ثواني فـ يناولني كتابًا : خذي ، جلبتها لكِ
لاضيع بينه وبين الكتاب تارة ارمقه بنظرة العجز عن قول الكلمات وتارة ارمق للكتاب بذهول
لم اعرف ماذا عليّ ان اقول فـ اكتفيت بقول : شكرًا لك كثيرًا ، وابتسامة وخجل
اردت ان اقبله ، لكني لم افعل ، شيئًا ما منعني عن فعل ذلك
كانت سعادة بحق ..
كانت رواية [ الأسود يليق بكِ ]
لطالما فكرت ان امتلكها ، وتمنيت ان تهدى لي من شخص عزيز لقلبي
وكان لي ذلك ,,
جزيت خيرًا عزيزي ، فقد جعلتني احلق لسماء السعادة
كانت من اجمل الهدايا التي اهدت لي ")
شكرًا
* صدى
تعليقات
إرسال تعليق