بعد رحيلها سقطت باكية . وازددت بكاءً حينما عانقت حروفها عيناي كنت اضحك تارة واجهش ببكائي تارة آخرى كم كانت تلك الاوراق تحمل لي ألمًا وكم كانت تحمل لي سعادة ايضًا لا اذكر كم مرة بكيت يوم أمس .. أو حتى ضحكت !! اجهل الوقت الذي سـ ادون فيه أول احرف لي في دفتري الجديد { صدى الاحساس
الحصول على الرابط
Facebook
X
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى
تعليقات
المشاركات الشائعة من هذه المدونة
+ كم منعت نفسي منك .. وبقدره تسارعت دقات قلبي .. حتى كاد أن يخرج قلبي من بين أضلعي ..| *صدى
تعليقات
إرسال تعليق