+
حديثكِ هذا اسعد كثيرًا وخالقي ،
جعلني حقًا أشعر بأنني اكملت عام آخر من عمري ، وجعلني حقًا أشعر بأنني مازلت تلك الطفلة المغنجة ، المدللـه
كنت كـ فقيرة اُهدت في ليلة العيد ،
فـ حلّقت بسعادة وفرح ، حلّقت بهما بعيدًا ، بعيدًا جدًا
أحرفكِ هذه [ ثمينة ] بالنسبة لي
زادتني جنونًا فوق الجنون الذي كان يسكنني
جعلت من صباحي طعم مختلف ، وجعلت مني فتاة مختلفة ، فتاة غجرية فوضوية
ضحكت كثيرًا ، وغنيت كثيرًا ، وتراقصت كثيرًا ، حتى ثرثرت ، وابتسمت طويلًا لأجلكِ
دومًا ما تخبريني بأنكِ مختلفة عن الجميع ()
وأسأل نفسي لمَ أحببتكِ .؟!
ولا يزالون يلوموني فيكِ
ممتنة لكِ ي وتيني ، لطالما كنت بجانبي ، وكنت سندًا لي بعد خالقي
لا حرمني الله منكِ ، ووهبكِ سعادة من حيث لا تحتسبي ، وجمعني بكِ في فردوسه " يارب "
** [ انت السنة اللي عشتها بعمرى انا ، وانت الحياة كلها و انت الهنا ]
- متيمةة بكِ () ،
{ صدى الاحساس
تعليقات
إرسال تعليق