+ ")
المشاركات
عرض المشاركات من يونيو, ٢٠١٣
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ - حينما تعانق عينايّ احرفكِ تمتلئ دمعًا ينتابني حزن ما كما تنتابني السعادة ابتسم تارة ، وابكي تارة آخرى - اشتاقكِ أكثر من قبل . اشتاق لرؤيتكِ اشتاق لعيناكِ اشتاق ليداكِ اشتاق لعناقكِ اشتاق لرائحتكِ اشتاق لقبلاتكِ اشتاق لسلامكِ اشتاق لوداعكِ اشتاق لضحكاتكِ اشتاق لصوتكِ اشتاق لغنائكِ اشتاق لاوقات اقضيها معكِ اشتاق لكل شيء فيكِ وبكِ ومعكِ - اود كثيرًا ان تنتهي العطلة والتقي بكِ كل صباح اود ان اعانقكِ طويلاً ، وان اتلذذ بقبلاتكِ ان اخبركِ بأني اشتقتكِ جداً وان ابتسم طويلاً وانا اخبركِ بأنني أحبكِ جدًا اود ان اتنفسكِ كثيرًا - اود الإرتماء بين يديكِ الآن ، والبكاء - سعيدة كوني سأرآكِ قريبًا ، في يوم غير معلوم للآن - ابتسمي ي توأمي الجميل ، () <3 { صدى الاحساس
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ - صباح الطفولة . - حنيت لطفولة ممتلئة بالشغب ، بالبرآءة ، بـ .... - ذلك اليوم حينما امسكت بالصورة التي تجمعني بها لم اشعر بأي شيء تجاهها ، كانت فعلاً غريبةً عني هي رفيقتي الآولي ، كان عامًا واحدًأ هو الذي جمعني بها أو حتى بضعة اشهر فقط ، لا اذكر حقًا وبعد ذلك لا اعلم أي شيء عنها . لم اتأمل الصورة طويلاً ، فقد شعرت بأنني اكتفيت بتوأمي عن الجميع الأربعة أعوام التي قضيتها معاها ، كانت كـً الخمسة عشر عامًا ضحكنا سويًا ، وبكينا سويَا تشاجرنا ، تصالحنا ابتعدنا وعدنا واقتربنا اكثر من السابق تقاسمنا كل شيء وأي شيء اشعر احياناً بأننا شخص واحد ، واحيانًا اشعر بأننا شخصين في حالة غضبي وغيرتي الأربعة أعوام التي قضيتها معاها ، كانت كفيلة بأن تجعل مني أنثى آخرى أنثى عاطفية أكثر ، أنثى بلا عقل ، بلا وعي حبي لها يفوق حبي لكل شيء وأي شيء هي سعادة وهبني الله إياها وهي ابتسامة ثغري المجهولة هي شخص واحد فقط لن يتكرر مرتين - انا مازلت ابتسم لأجلها . - ربما اكون غاضبة منها لكني اعذرها واعلم ايضًا بأنها غاضبة مني و...
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ امازحها ، واكذب عليها ، واكابر اخبرها في كل ليلة بأنني لا اشتاق إليها , وابتسم لكنها تعلم جيدًا بأنني اكذب عليها في ذاك المساء قالت لي بأنها سـ تشتاقني وستفتقدني جدًا التفت سريعًا وصرخت بوجهها بأنني لن اشتاقها ولن افتقدها ، وقهقهت ضحكًا سـ اسعد كثيرًا إن رحلت ، لآنني سـ استولي على ممتلكاتها [ سريرها ، خزانتها ، ملابسها ، ... ] عبس ملامح وجهها واكملت بأنني كاذبة ، ثم انها لا تتصور بأنها سـ ترحل عنّا ، و... كنت فعلاً اكذب ، لاني كنت اكابر جدًا كان شيء بداخلي حزين ، وشيء آخر يحاول الصمود ، شيء لا يريد ان يبكي حينها كنت احاول ان اتناسى . كنت احاول تأجيل كل هذا ليومه انا حقًا لا اعلم كيف سأمضي ايامي دونها دون ان اخبرها في كل ساعة بأنني لم اشتاقها دون ان تغيضني بتناولها للشوكلت دون ان تشتري اللون الأخضر لأجلي دون أن تمسك بيدي وتلعب بأصابعي دون ان اقولها لها كفى ، فقد اوجعتي رأسي بصوتكِ دون ان احدثها طويلاً دون ملل دون أمور كثير افعلها لها وبها ومعها لا اعلم ماذا ...
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ صديقتي ..// قربكِ الشديد مني جعلني اشعر بما فيكِ دون ان تفصحي لي بـِ كلمة منكِ اعرف ان كنتي سعيدة أم حتى حزينة مسكة يدكِ ، عيناكِ ، عناقكِ ؛ جميعهم يخبرونكِ بكِ كـ الآن مثلاً .. مذ ان قرأت اول كلمة من محادثتكِ شعرت بأنكِ لستي بخير شيءٌ بكِ لا يبتسم .. حبيبتي ..// اخبريني مابكِ .؟! لمَ ارى بريق حزنٍ يلمع في عينيكِ .؟! حسنًا ، ارتجاف شفتيكِ .؟! اضطراب نبضاتكِ .؟! اخبريني من الذي خطف منكِ سعادتكِ , وابتسامتكِ هذا المساء .؟! جميلتي ..// فلتعلمي أنني لا أحب رؤيتكِ هكذا .! وانني اتألم بذلك . حسنًا ، افصحي لي ، دعيني اشارككِ مافيكِ عزيزتي ..// انا مازلت بجانبكِ .. وسـ ازال انا حضن يحتويكِ ، ويد تربت على كتفيكِ يا وتيني ..// ابتسمي لأجلي ، ت { صدى الاحساس
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ 9:33 م مكة 8/8/1434 هـ في مثل هذا الوقت ، وهذا اليوم من العام الماضي كنت اقبع في أحد فنادق جاكرتا كنت قد وصلت منهمكة ومتعبة جدّا خاصة انني لم انم طيلة الرحلة اذكر انني رحلت وتركت كل شيء خلفي عدا صديقتي التي كانت تسكن داخلي كنت افكر بها طيلة الشهر الذي غبت فيه عنها كنت في كل يوم احدثها ، نتشارك الآحداث وكأنها معي ننام سويَا ، واستيقظ قبلها ، وايقظها ، كانت كسولة قليلاً نتناول الطعام سويًا ، ونتسكع في المنتزهات والمطاعم والأسواق حين اشتاقها اهرول هاربة لوسادتي ، كنت انام لأرآها وحين يمزقني شوقي إليها , كنت ابكيها كنت اضحك لأجلها , وابتسم لأجلها حاولت قدر مستطاعي ان لا انزعج وازعج نفسي لأجلها مازلت اتذكر اليوم الذي حادثتها فيها كنت امكث في احد المناطق الجبلية الباردة واخذت هاتف امي واتصلت عليها كنت احادثها في الخفاء واخبرها بأني اشتقتها وبعد ذلك ماذا ..؟! مكثت اتأمل القمر ودمعي يذرف كنت اسأل نفسي أهي ايضًا ترى القمر الآن كما ارآه .؟! حسًنا ، أحبها أتعلم هي بذلك .؟! وابتسمت مم ، انا الآن لا افكر في الأبتعاد عنها مرة آخرى اشعر بأنها ش...
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ لسه بتخاف من الفراق لو تيجى سيرتى لو شوفت عيني بتبكي هدمع عنيك يعني صوتي بيوحشك لو شوفت صورتي . . بتحس بيا حبيبي لما بحس بيك مين بياخد باله منك بعد مني . . في حضني مين بتحس احساسك في حضني مش قصدي حاجه انا بس بطمن عليك . . حبيت اسلم اعمل ايه اصلك واحشني لسه بتخاف م الفراق لو تيجي سيرتي . . لو شوفت عيني بتبكي هدمع عنيك
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ حادثتها . كنت اتلعثم كثيرًا كان دمعي يذرف , في كل مرة احاول فيها بلع غصاتي خبئت وجهي عنها . كي لا ترى دمعي لم اكن خائفة من حديثها الذي ربما يكون سببًا لألمي بحجم خوفي من ان اجرح قلبها بكلامي ادرك جيدًا حجم المصائب التي تصب فوق رأسها من جميع النواحي لكنها مازالت قوية بفضل الله . ومازالت متمسكة بنا، ومازالت تحارب وتقاوم لآجلنا ماذا قدمنا لهذه الحبيبة سوى التعب .؟! مهما فعلنا لن نوفّي حقها . { صدى الاحساس
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ كانت رقصتي الأولى على خشبه المسرح كانت رقصتي الأولى معاها اعترف بأنني انثى لا تجيد الرقص ، وان محاولات الرقص باءت بالفشل وانني اجهل كيف رقصت ليلة الأمس .!! كانت اميرتي فاتنة ليلة الأمس رقصنا سويًا ونسيت كل ماحولي في تلك اللحظة واكتفيت بها ثرثرنا , وضحكنا , وتهامسنا , وحلمنا , وتناولنا طعامنا سويًا كانت ليلة من أجمل الليالي , والتي لا أعلم أن كانت ستتكرر مرة أخرى أم لا .! مازلت اتذكر الآحداث التي حصلت فـ ابتسم لبعضها ، واضحك ع بعضها ، واتعجب من بعضها الآخر اردت ان اكمل يومي بسعادة بلا منغصات ، لكن لم يكن ,,! لكن الحمدلله على كل حال مازلت اعيش اليوم وكأنه الأمس لا اليوم وانني ممتنة لمن جعلنا نلتقي وانني احبها "$ { صدى الاحساس 4/8/1434 الخميس
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ ان قرروا الرحيل لن امنعهم . بل سـ اكون اول شخص يدفعهم لذلك لن اكون عقبة تقف في طريقهم ربما سـ احزن كونهم لن يشاركوني يوم مولدي لكن هذا ليس بالأمر المهم فـ مستقبلهم الأهم ، يكفيني إن عادوا سعداء يحملون شهادة نجاحهم بايديهم سـ اكون فخورة بهم ، وستكون سعادتي اضعافًا مضاعفة ثم انني لم اعد طفلة . { صدى الاحساس
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ بعض المواقف تلجمني كـ موقف الليلة مثلاً حينما عاد واستدرجني بأسئلته ليذهب ويعود في ثواني فـ يناولني كتابًا : خذي ، جلبتها لكِ لاضيع بينه وبين الكتاب تارة ارمقه بنظرة العجز عن قول الكلمات وتارة ارمق للكتاب بذهول لم اعرف ماذا عليّ ان اقول فـ اكتفيت بقول : شكرًا لك كثيرًا ، وابتسامة وخجل اردت ان اقبله ، لكني لم افعل ، شيئًا ما منعني عن فعل ذلك كانت سعادة بحق .. كانت رواية [ الأسود يليق بكِ ] لطالما فكرت ان امتلكها ، وتمنيت ان تهدى لي من شخص عزيز لقلبي وكان لي ذلك ,, جزيت خيرًا عزيزي ، فقد جعلتني احلق لسماء السعادة كانت من اجمل الهدايا التي اهدت لي ") شكرًا * صدى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ واقرأ حوارنا وكأنني افعل ذلك لآول مرة لا اعلم أأبكي أم اضحك أم ماذا ..؟! برغم خوفي منك كنت افصح لك مافي جعبتي كنت اعشق معاندتك واحب استفزازك اتذكر اسم الشخص الذي ادعيت انه حبيبي الآخر .؟! مازلت احبه ، اقصد احب اسمه ؛ وربما اكثر من اسمك اهتمامك مزيف ، ان كنت حقًا تحبني لما فعلت مافعلته لا تقلق ذاك الوهم سـ يهتم بي ويعتني بي ، لن يزعجني ولن يبكيني كما فعلت انت وايضًا احقاً يهمك الا ازعجه وان اعتني به .؟! كنت في اللحظة التي اكذب فيها عليك ، اخبرك بتلميحاتي انني مازلت احبك لكنك كنت ساذج لم تفهم مااعنيه كان شمسي وكنت قمري انا اكتبك الآن واعلم انني احمل ذنب هذا ثم انني لا اكتبك للمرة الآخيرة - لم اشتاق حقًا .. - انتهى { صدى الاحساس
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ صديقي لمَ في ذلك اليوم لم تمكث معي .؟! أو حتى اصريت على ذهابي معك ..؟! لمَ لم تمسك بيدي وتجترني منها .؟! لمَ لم تفعل ذلك .؟! لمَ تركتني معه .؟! أتعلم في كل مرة اتذكر هذا اكره نفسي كثيرًا أتمنى لحظتها ان اعود طفلة وليدة تمكث بين تلك الجدران ، تلعب ، وتبكي ، وتضحك ، و... لا تعرف للشارع طريق * مجرد ثرثرة .!! { صدى الاحساس
كنتي معاها ؛ لكنكِ كنتي معي ..!
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
+ استيقظت مذعورة ,, ظنت بأنه صباح الأربعاء بحثت عن الساعة لتتأكد من الوقت .. كانت تشير إلى الخامسة واحدى وخمسون دقيقة كانت تحاول استيعاب الوقت . وفي الوقت ذاته كانت تسأل نفسها : لمَ لم يوقظهم أحد .؟! وكيف ذهبت والدتها دون ان تفعل ذلك ..؟! ايقظت اختها الغارقة في سبات نومها . واخبرتها انهم تأخروا ثم هرولت في ارجاء المنزل ؛ علّها تجد احدًا مستيقظ فتسأله ,,! من حسن حظها انها وجدت اخاها مازال مستيقظ - ما اليوم .؟! - الخميس .. - الخميس ؛ أوه حسنًا .! ضحكت على نفسها كثيرًا ؛ ماذا اصاب عقلها ..؟! كيف نست اليوم ..؟! * أظنها كانت تهذي شوقًا لأحدهم في منامها * كانت تخشى ان تغيب فـ تترك صديقتها بمفردها تخشى ان تقلق عليها . وتبكِيها . وتغِضبها { صدى الاحساس