الاثنين ، 4/5/1436
معلمتي ...!
إني في امس احتياجي لكِ ، كحتياج الظمأن لرشفة الماء
اشعر بانكسار وحزن يخالج صدري
يبكيني م يحدث ، وابكيه
ليتكِ تعودين ، ساتحمل -ملاقتكِ - التي ابغضها
وحديثكِ عني الذي يزعجني ،
إني لا افقه الآن سوى فقداني لكِ ، ورجائي في عودتكِ
وإن كان لي وحدي ..
في الصباح ، حينما امسكت بالورقة تمنيت لو أنكِ أنتِ من يلفظ اسمي وارتجف خوفًا من أن اكون قد اخفقت ولو في فقرة واحدة ، اترقب نظراتكِ وشفتيكِ ماذا ستنطق...؟! ، واتحمس ككل المرات التي تناوليني فيها ورقتي التي ختمت بالدرجه الكاملة وابتسم بعمق
ليتكِ كنتِ هنا ،
لست ساخطه ع قدر خالقي ، لكني منزعجه من كوني اصبحت هكذا
واعلم انه لاختبار من خالقي ، فارضني واقنعني ياإلهي
الحمدلله رضا وشكرًا


* صدى الاحساس 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

يقفز قلبي من فرطي حبي لك 💘