+ فيني حشرجة بكى وبس !
المشاركات
+ ممم ، عارفة إني مقصرة مع صحباتي خاصة ،، وخاصة بعد التخرج حتى مع صحبتي القربية مني مرة .. وأحس بالذنب تجاههم وهي بالذات يمكن كنت لوقت طويل أحاول أقنع نفسي كيف اعيش وأتأقلم مع الحياة بدون شوفة صحباتي ولوقت طويل الله أعلم فيه كيف أعيش بدون سواليفهم وضحكهم وسماجتهم ، وحضننا لمن نشتاق لبعض ..؟! الوقت إللي قضيناه سوا خلاني أتعلق فيهم ودا الشي كان صعب عليه .. اقنعت نفسي إنو حيجي يوم وكل وحدة تروح في طريقها وتكمل حياتها وتشوف مستقبلها اقنعت نفسي إنو مافي إي شي أو أي شخص إذا غاب عني حتتوقف حياتي عليه خاصة في الفترة الأخيرة لمن كنت أحس بالوحدة والحزن ولمن كانت صحبتي جنبي ومعايا بس كنت أفتقدها مرة ..!! وبعد وقت طويل الحمدلله اقتنعت .. العتب والرفض للأشياء إللي كانت تسير ساعدتي اقتنع أكثر اكذب إذا قلت مافي شي .. وعادي بس في شي جوتي مني قادرة اسامح عليه واغفر ..! دا الشي كسرني حيل من جوا غيرني .. بقدر الحطام إللي سببه جوتي أعطاني حريتي خلاني أعرف متى أقول ايوا للشي إللي عجبني ومتى أقول لا للشي إللي ماعجبني + مجرد فضفضة * صدى
كانت سعادة ... كان أجمل مساء ... كانت أجمل حفلة لي ... من أحبهم معي .. ماذا أريد أكثر من ذلك ..؟!! رغم غضبي وانزعاجي وزعلي لأن رفيقاتي لم يأتوني لكني سعدت جدًا بمن حضروا وسعدت أكثر لأن واحدة فقط من بين رفيقاتي جميعهن أتتني لم تكسر بخاطري رغم ظروفها التي كانت بإمكانها أن تتعذر بها وأتقبل عذرها شعوري الذي عشته بالأمس مازلت اذكره .. خوفي .. وقلقلي .. حزن .. وضجري .. بكائي وحتى رجائي .. فرحي .. وبهجتي .. شكري .. وامتناني الحمدلله دائمًا وأبدًا *صدى الاحساس ١٩\١٠\١٤٣٦ - الثلاثاء
+ هي لحظة انتظرتها بكل صبر وها هي ذا تتحققت سعادة عانقت قلبي [ برؤية وجوههم ، وبرؤية إبتساماتهم وضحكاتهم ، وسماع ثرثراتهم التي لا تنتهي ، وبلمسة أيديهم الرقيقة حينما عانقت يداي ] سعادة تشاركتها معهم عندما أرتدينا أرواب التخرج ، وتوجنا بالقبعات والسعادة الكبرى أنني [ تخرجت معهم ، ذات الدفعة ] سعيدة كونهم كانوا جزء في قصة حياتي ، شاركوني أجمل اللحظات وأصعبها أدم رفيقاتي ياالله ، وهبهم سعادة لا يتخللها حزن ، ووفقهم في الدنيا والآخرة * صدى الاحساس
+ يؤرقني بعدك ، ويؤلمني تجاهلك كم من المرات انتظرك ، وكم خفق قلبي خوفًا من كل شيء ، غيابك ، تجاهلك ، واللامبالاة منك اخبرني ماذا بعد الانتظار ...؟! لا شيء سوى الخذلان ، الخذلان المتكرر الذي اتمتم لقلبي لا بأس ليس بقصد منه ، لن يعيدها مرة آخرى ذلك الخذلان كيف اصف لك شعوري به ...؟! خذلانك اشبه بسكاكين تطعن قلبي ، تغرقي اعماقي ألمًا وحسرة وربما ندمًا لن اقف لأعاتبك ، أو اتشبث بك أكثر فجسدي اصبح ضعيفًا وقلبي أيضًا ...! خذلانك جعل مني فتاة بلا احساس ، بلا اهتمام ، متبلدة ، فائض قلبها باللامبالاة * افعل ماشئت ، لن اتفوه بكلمه سأبقى صامته ، ربما أموت أو يموت حبك ~ #صدى الاحساس
+ لطالما أردت الإفصاح ... ولم استطع الافصاح لرفيقة أو لأخت فمنذ زواجكِ لم تعودي كما كنتِ لم تعدِ تفصحين لي ولم تعدِ تحكين لي ولم تعدِ تمضين وقتكِ معي كما السابق منذ زواجكِ وأنتِ تبتعدين عني شيئًا فشيئًا كم من مرة أردت الحديث معكِ وسؤالكِ لكني كنت أخجل أو حتى أخشى أن أحرجكِ به لذا تركت أسئلتي لتجاوبيني براحتكِ في أول يوم لأمتحاناتنا أتذكرين مافعلته .؟ كنت اقف معكم ، ولثواني معدودة رأيتك تلحقين بها وأنا لا زلت واقفة أجهل ما حدث ...!!! ومن ثم تبعتكم .. وحينها عرفت لمَ يارفيقة .؟!! أحقًا [ أنا ] لا شيء بالنسبة لكِ لتفعلي ذلك ..؟! ليست المرة الأولى ، لكن هذه المرة التي لم استطع ان اتغاضى عن ذلك أزعجني تصرفكِ حقًا وآلمني تصرفكِ هذا كسر بداخلي شيء لا يجبر ي عزيزتي وامات شيئًا آخر أنا الآن حقًا لا أشعر بأيت مشاعر تجاه أحد وتجاهكِ خاصة أجهل إن كنت أشتاقكِ أم لا .؟ وإن إشتقتكِ لن أفصح بذلك ... * اعتذر .. * صدى الاحساس
+ قبل يومين اتوفت عمه ( بنت عم بابا ) كانت انسانه حبوبه ومرررة طيبة احس اكثر صورة ثابتة في مخي ملامحها وهي تضحك وصوتها وهي تحكينا انسانه بقد ماتتألم كانت تقول الحمدلله الحمدلله ماسمعتها في يوم تتأفف وتتذمر من المرض والوجع رغم إني اخاف اشوف جنازة وكدا بس رحت اشوفها آخر مرة يمكن من شهرين وشي تقريبًا سلمت ع يدها > قالوا لي سلمي ع يدها عشان عيونها دوبو مسويتلها عملية وكدا وانا من هبلي بست يدها بس ماندمت عشان كدا في شي جوتي قالي يمكن تكون آخر مرة تشوفيها وتسلمي عليها مدري ليش حسيت كدا وشي قالي ترى عادي مانقص من مقدارك يعني اللي قطع قلبي بنتها وهي تبكي هي وحيدة البنات وقريبة من امها مرة بس اقول الله يصبرها ويجبر كسرها ساعات احس عمة وماما يشبهوا بعض في بعض الأشياء غير عن كونهم سميات عمة : الله يرحمك ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته ويجعل قبرك روضة من رياض الجنة وينور قبرك ويأنس وحشتك ويصبراهلك ويجبر قلبهم سبحان من زرع حبك في قلبي * خربشه * صدى
+ أتذكرين ...؟! دومًا كنتِ تقولين لي بأنني | متبلدة | أو حتى | حساسة للغاية | ومرة أوافقكِ ذلك وخمس مرات لا أوافقكِ عزيزتي ~ اليوم احبركِ .. أنا الآن حقًا وصلت لمرحلة | التبلد | ~ فما عاد هناك أمر يحزنني ولا أمر يسعدني ولا أجد مشاعر مختلفة تجاه أحد وإني اشعر بحزن لفراقكم ولكن ...!! ليس بذلك الحزن الذي يبكيني ويؤلمني •حمدًا لله على كل شيء *صدى الاحساس
+ رفيقاتي ~ مازالت سعادة تيك الأيام تغمرني ... مازلت اذكر كيف كنا مفعمين بالحياة ، ومفعمين بالطفولة ~ مازلت اذكر كيف سعدنا حينما وجدنا أول حرف لاسماء | أمهاتنا | هو ذاته ’ الحرف نفسه ’ كنت اشعر أن تلك هي احد الخيوط التي كانت تربطنا ف( الحاء ) حُب ، يولد قبل ولادتنا ، يتنفس داخلنا ، ويبهجنا و( الحاء ) حَنان ، يربت على أجسادنا الصغيرة ، التي مهمها بلغت من العمر تظل في عمر الزهر و( الحاء ) حُسن ، يرقينا لأعلى مراتب الجمال والدلال و( الحاء ) حِلم ، يرأف بنا ، ويتغاضى عن زلاتنا عن طيب خاطر مازلت أبتسم لذكرياتنا وتفاصيلها ~ • اطال الله في عمر والدينا وامدهم بالصحة والعافية ورزقنا برهم وجعل رفقتنا مستمرة إلى آن اللقاء في جنته بإذنه *صدى الاحساس
+ من كثر ما الموقف عجيب احس إني لمن دحين مصدومه ...! متخيلين الموقف معايا ...؟!! تكون خارج من المكان وشايف سيارات كثيرة قدامك ، وتدور ع السيارة اللي ترجعك بيتك ، تلاقيها واقفة قدامك بالزبط وبتروح تركب ... وانت ماشي تشوف قدامك شخص واقف يطالعك تحسبه يستنى أحد من الصبايا .... تطالع في السيارة مافيها أحد ، تلف ع الآدمي وتأشر له ويجي ... وفي نفس الوقت تلاقي شخص تاني جاي من ورآك وبيركب نفس السيارة ، لا ومكان السواق متخيلين ...؟!!!!!!! ولا الصدمه ...! انو نفس الشخص اللي دوبو شفته واقف وحسبته بياخذ شخص غيرك ...! تشك في نفسك شك ...!!!!!!! دي السيارة ولا أنا مخربطة ...!!! وتلاقي الآدمي جاي وبيركب مكان الراكب وعادي الحياة عندو جميلة ... لا مو جميلة بس ...! الجميلة والفاتنة كمان ودا الشي اللي يخليك متأكد إنو دي السيارة نفسها اللي ترجعك كل يوم احس إني احتاج عشرين كيلو مخ عشان استوعب فيلم اليوم غير العشرة كيلو اللي في الأيام اللي راحت ...! تدروا احس بخوف وانا ارجع ... ياترى ايش بكرا ممكن يصير ...؟!! يارب احميني واحفظني بعينك التي لا تنام ، واكفيني من كل شر يارب * صدى الاحساس
+ من ستة سنين وانا استنى يجي دا اليوم اللي اتخرج فيه وامي تحضر حفلتي وتصير حفلتي اجمل بحضورها من ستة سنين وهي تقولي طيب بس يجي داك اليوم ان شاء الله احضر حفلتك ودحين ...؟! تقولي معليش مااقدر احضر ولا استأذن واخرج طب وانا ...؟! وحفلتي ...؟! وكلامك ...؟! حزنت مرة وقتها ولفيت وهي تكلمني كانت تسألني متى وقت حفلتي ، بس ماكنت قادرة ارد عليها ، جاني البكى وبكيت ومن كثر زعلي نمت ، وصحيت مصنقرة لاحد يكلمني كنت عتبانه عليها مرة احس دي اليومين جايني بكى ، اي حاجة ممكن تبكيني لحظة انتظار ، لحظة ترقب ، لحظة صربعة وحوسه ، لحظة شوق ، لحظة بكى ، لحظة آخر لحظة الله يعدي دي الاسابيع الاخيره ع خير ان شاء الله + صدى الاحساس
[ هيلين ] رفيقتي التي لم ارآها ماحدث كان شبيه لما حدث معاكِ أنذآك واتخذت نفس موقفكِ الذي اتخذتيه أيضًا نحن البشر معرضون للأخطاء والزلات ولا أحد معصومٌ أني أجهل ما مشاعري الآن تحديدًا ...؟ أجهل إني كنت حزينه أم سعيدة ...! متخبطة المشاعر كما أني متخبطة المنطق لك الحمد والشكر والثناء ياالله =) اللهم اخلف لي خيرًا منها *صدى الاحساس
[ ريان ] شافع نافع
ياقلبي ‘ ياريان ’ كم من لحظات تمنيت فيها وسألت خالقي أن تحدث معجزة وتحيا مجددًا ي صغيري كيف حال والدتك ...؟ التي أشعر بأنها في أسوأ حالاتها بعد فقدك ي صغيري فلذة كبدها فقد من بين يديها ... سعادتهم ، ثمرة حبهم ...! صبرهم ياالله واربط ع قلبهم وثبتهم واجعله ياخالقي شافع نافع لوالديه * صدى الاحساس
م عمري شفته ولا عرفته الا من حكاويها واليوم خبر وفاته صدمني وبكّى قلبي الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته يارب عارفين لمن اسمع سيرة الموت الاقيني اتمسك بالناس القريبين مني واحبهم اكثر رغم الاشياء السيئة اللي صدرت منهم ، لان الموت لمن ياخذ أحد م يرجعه ووقتها م يفيد الزعل والمشاحنات =( * صدى الاحساس
الاثنين ، 4/5/1436 معلمتي ...! إني في امس احتياجي لكِ ، كحتياج الظمأن لرشفة الماء اشعر بانكسار وحزن يخالج صدري يبكيني م يحدث ، وابكيه ليتكِ تعودين ، ساتحمل -ملاقتكِ - التي ابغضها وحديثكِ عني الذي يزعجني ، إني لا افقه الآن سوى فقداني لكِ ، ورجائي في عودتكِ وإن كان لي وحدي .. في الصباح ، حينما امسكت بالورقة تمنيت لو أنكِ أنتِ من يلفظ اسمي وارتجف خوفًا من أن اكون قد اخفقت ولو في فقرة واحدة ، اترقب نظراتكِ وشفتيكِ ماذا ستنطق...؟! ، واتحمس ككل المرات التي تناوليني فيها ورقتي التي ختمت بالدرجه الكاملة وابتسم بعمق ليتكِ كنتِ هنا ، لست ساخطه ع قدر خالقي ، لكني منزعجه من كوني اصبحت هكذا واعلم انه لاختبار من خالقي ، فارضني واقنعني ياإلهي الحمدلله رضا وشكرًا * صدى الاحساس
ابغض تفكير من يفكر مجرد تفكير ان يكون مكانك ان يكون بجانبي كل القرب ان يسعدني ويبكيني ، يؤرقني ويريحني اتذكري حينما " طبطبت " ع يدك المتشبثة بيدي ، ونظرتي لي بنظرة استغراب ...؟! كنت حينها اخشى ان تفارق يدك يدي طوال الصباح ، وان اتشبث بها بقوة كما كنت اود ان اعانقك مجددًا واخبرك كم احبك وكم انني اشتقتك ، لكني لم افعل اي منهم ، فقط ابتسمت لك ساتقبل منك عيوبك التي تزعجني وتربكني ، تثيرني وتغضبني ، لكني لن اقبل ان يأتي احدًا مكانك ابدًا *صدى
رحم الله مليك مملكتنا " الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود "
الجمعة 1:00 ص 3/4/1436 هجري إنا لله وإنا إليه راجعون كطامة أأبى تصديقها ، قبل إعلان وفاته بسويعات رجوت خالقي كثيرًا بأن تكون كذبت اقترفوها جسدي يرتجف ، قلبي تتسارع نبضاته للحظة إعلان الخبر انهرت أنا وهي ، اختي التي في الغربة بكاءً للمرة الأولى نشهق ببكاءنا ع احد ملوك دولتنا ليتها كانت كذبة ... قدر الله وماشاء فعل ، والحمدلله ع كل حال ** اللهم ارحمه ، وعافه واعفو عنه ، واكرم نزله ووسع مدخله ، واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس اللهم ابدله دارًا خيرًا من داره ، واهلًا خيرًا من اهله اللهم آنس وحشته ، وافتح له بابًا يهب منه نسائم جنتك لا يسد أبدًا * صدى الاحساس
بالأمس الخميس الموافق 17/3/1436 هجري كان صباح يومًا يحمل بين طياته الكثير من السعادة والفرح انه ليوم مختلف حقًا .. في في يوم الأربعاء استيقظت ع صوت جميلتي فكانت سعادة والأسعد من هذا الخبر الذي كانت تحمله ، وهو ان خالها وزوجته قد رزقا بطفل وسيم بعد 21 عام ، سبحان الله ...! وبالأمس كانت سعادة حينما تعانقت عينايّ عيناها أول الصباح ، وهذا مايحدث كل يوم $" والسعادة الثانية كون أحد أمنياتها تحققت ، وهي أن تخرج من الامتحان سعيدة 3> والسعادة الثالثة وقتي الذي قضيته برفقتها والسعادة الرابعة كون أختها قد انتهت من الامتحانات والسعادة الخامسة رؤيتي لرفيقاتي وابتساماتهم وضحكاتهم والسعادة السادسة لقائي برفيقتي " بدر " بعد شهور طويلة والسعادة السابعة رؤيتي لأطفال عائلتي وقضاء بعض وقتي معهم والسعادة الثامنة قضاء وقتي مع والدتي الحبيبة والسعادة التاسعة رؤيتي لصورة المولود الذي أتى والديه وأحبتهم بالسعادة والسرور والسعادة العاشرة رؤية السعادة في محيّا من حولي الحمدلله دائمًا وأبدًا =) * اللهم أدمها علينا وأجمعنا دائما في خير * احبكم أحبة قلبي * صدى الاحساس
اعتدت رحيلهم أو اوشكت على اعتيادها ومازلت ابكيهم عند الوداع ، رغم إيقاني بأنني ساراهم مجددًا هذه المرة خالجتني رغبتي في البكاء مبكرًا وبينما كنّا ننتظر إتمام الإجراءت عند - الكاونتر - وددت أن يتوقف الزمن ، أو يعود لأسبوع مضى لا اعلم كيف استطعت كبح ادمعي ...!! وكيف انتابني برود عند وداعهم ...؟!! عانقتهم بشدة ولكني لم أجد كلمات لأقولها ، تلعثمت ...! ثم عند عناقي لها فرطت بكاءً ... عانقتها بقوة أكثر ، لم أردها ترحل ، لم اشبع منهم بعد .. عندما انتهينا من إتمام الإجراءات كنت قد حملت حقيبة أخي وسترته وقلت لها : تخيلي ...! بس تخيلي اروح معاكم XD ، اردفت : ايوا تخيلي بس - ههههههههه في الحقيقة اريد السفر معاها ، ومرافقتها ، لايهم أين ...؟ ، ومتى ...؟ يكفي أن امضي وقتي معها ... إلهي ! كن معهم واحمهم وسلمهم من كل مكروه * صدى * 1436/3/11 - 2015/1/2 * الجمعة